منظمة الشريعة الإسلامية

هذه منصة دولية لنشر الإسلام وإشاعته في جميع أنحاء العالم تحت إدارة المنظمة. الهدف الرئيسي لهذه المنظمة هو نشر وإحياء أفكار النبي الهادي صلى الله عليه وسلم وأسوته مع الحفاظ على الإسلام واستقلاله، والحفاظ على رسم ومعنى القرآن والسنة من غير خلل وتبديل، وتبليغ التآويل الصحيح لهما إلى الناس. ومن أهدافه أيضا إصلاح رائد لوجهة نظر المجتمع الإسلامي لقواعد الشريعة الإسلامية، الحل الحقيقي لمشاكل الحياة الإنسانية

ومن أهداف هذه المنظمة إنشاء القرآن والسنة وإقامتهما نيابة عن الإسلام والأمة المسلمة في الساحة الدولية وتطبيق الفكر الفريد للقرآن والسنة. وليس من الخطأ القول بأنه ليس للوسائل المتعددة الحديثة نظير في الساحة الدولية من حيث التحليل الواضح للقرآن والسنة، والعرض المثالي والمراجعة الشاملة لحلول مشاكل الحياة بطريقة سهلة ودقيقة للغاية

هذا هو السبب في تأسيس منظمة الشريعة الإسلامية كمنصة دولية لنشر الإسلام. تكونت منظمة الشريعة الإسلامية من عدة مجالس: مجلس الإدارة (مجلس تنفيذية)، أعضاء دائمين وأصحاب السلطة تتكون من سلسلة من الأعضاء

ولذا، من أجل القيام بجميع أنشطة منظمة الشريعة الإسلامية بطريقة مثالية، وضع أصحاب السلطة قواعد ترخيص وقواعد عملية لعامة القراء تلزم عليهم اتباعها

القاعدة الأولى

تدار منظمة الشريعة الإسلامية وفقاً للقرآن والسنة. يعتبر القرآن والسنة الأساس الرئيسي لجميع أنشطة المنظمة. يمكن للقارئ الاعتراض على أي نشاط غير إسلامي خارج عن القرآن والسنة، مع اتباع عملية معينة تخضع لشروط محددة

طرق متابعة الاعتراض تشمل

البريد الإلكتروني التعليق الفيسبوك والرسائل الاتصال الهاتفي الوسائل الأخرى

شروط الاعتراض

يجب تقديم الشكاوى إلى أصحاب السلطة يجب شرح الموضوع بتفصيل كامل عن مدى تعارضه مع أي جزء من القرآن والسنة وما هي بدائله بعد الاسم والعنوان، يجب ذكر اسم المؤسسة التي تدرس فيها أو تعمل بها

القاعدة الثانية

جميع المقالات أو البيانات أو الفيديوهات المقدمة، أو أي تعليقات، أو مقالات بحثية جديدة، تُعتبر حقوقاً محفوظة لمنظمة الشريعة الإسلامية. أي محتوى ملك لشخص أو منظمة أخرى لا يُقبل وسيكون أصحاب السلطة غير مسؤولين عنه

القاعدة الثالثة

يمكن لأي شخص المشاركة في نشر الإسلام من خلال الكتابة أو التحدث أو تقديم البيانات أو التقارير أو المقالات البحثية في أي قسم من المنظمة، سواء أصبح عضواً أم لا. المحتوى غير المملوك للشخص يُعتبر غير مقبول

القاعدة الرابعة

هناك شرطان لقبول أي محتوى مستقل للمؤسسة أو الفرد المهمة الأولى: يجب كتابة كلمة “مأخوذ” في نهاية العمود أو الكلام بوضوح المهمة الثانية: لن يكون لصاحب حقوق الطبع والنشر أي اعتراض على استخدام محتواه مع الإحالة (مع ذكر اسم الشخص أو المنظمة المعنية)

القاعدة الخامسة

إذا اغتر أي قارئ أو مشاهد بأي عضو من المنظمة، يلتزم أصحاب السلطة باتخاذ الإجراءات اللازمة. القارئ أو المشاهد يجب أن لا يستجيب لأي دعوة أو إغراء دون تحقق دقيق

القاعدة السادسة

التعليقات والنقد يجب أن يكون بناءً وملتزماً بالضوابط التالية الاستدلال بالقرآن والسنة بشكل واضح عدم السب أو إيذاء المشاعر الدينية عدم الهجوم على شخصية أحد أو سيرته عدم نسب أي شخص إلى الفسق أو الكفر أو الشرك عدم السخرية أو التهكم الالتزام بعدم الحزبية والطائفية والعنف والكراهية عدم نسب موضوع أو عمود إلى حزب سياسي دون فهم السياق عدم إجراء مناقشات سياسية في التعليقات يجب أن يكون الناقد حاصلاً على مستوى لائق من الشرف والمعرفة

في حالة الخلاف، يجب الاستدلال بآية أو حديث واضح لشرح النقاط الخلافية. مقارنات بدون معيار القرآن والسنة تعتبر تحيزاً

البدائل في النقد

– البديل الأول

قد يكون النقد ناجم عن عدم فهم سياق بيان الباحث

البديل الثاني

لا يعني أن عالم مشهور فوق الخطأ

البديل الثالث

تفسير الباحث وتحليل المعلق كلاهما يمكن أن يكون صحيحاً في سياقات مختلفة

خاتمة البحث

تطبيق قواعد النقد يشمل جميع النقاد، سواء من العلماء أو غيرهم، مع مراعاة عدم إساءة استخدام القرآن والسنة، والحفاظ على جوهر المعرفة

القاعدة السابعة

الحق في تقديم تفسير عملي مناسب لكل القوانين يقتصر على المستشار الشرعي، وحق التنفيذ محفوظ لأصحاب السلطة فقط